الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
skip to main |
skip to sidebar
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2008
(140)
- ◄ 12/14 - 12/21 (13)
- ◄ 10/05 - 10/12 (13)
- ◄ 09/21 - 09/28 (10)
- ◄ 09/07 - 09/14 (6)
- ◄ 08/31 - 09/07 (5)
- ◄ 08/24 - 08/31 (7)
- ◄ 08/10 - 08/17 (25)
- ◄ 08/03 - 08/10 (10)
- ◄ 07/20 - 07/27 (7)
- ◄ 07/13 - 07/20 (6)
- ◄ 07/06 - 07/13 (22)
هناك تعليق واحد:
( سنة الإنتاج )
2007
( إخراج )
تيم بيرتن
( بطولة )
جوني ديب ، هيلينا بونام كارتر ، ألان ريكمان ، ساشا بارون كوهين
( النوع )
جريمة ، موسيقي ، إثارة
( التصنيف )
R
محظــور، لمشاهد عنف دامية
( مدة العرض )
مئة وستة عشر دقيقة
( التقييم )
بموقع IMDb هو 8.2 ويحتل المرتبة الـ180 ضمن قائمة الموقع لأعظم 250 فيلم سينمائي
أما تقييمي الشخصي فهو 8
( أهم الجوائز )
- ثلاثة ترشيحات أوسكار: ممثل لجوني ديب ، تصميم أزياء ، ديكور
- ترشيحي بافتا: تصميم ملابس ، مكياج
- جائزتي غولدن غلوب: فيلم موسيقي ، ممثل موسيقي لجوني ديب. وترشيحان: إخراج ، ممثلة موسيقية لهلينا كارتر
- خمسة ترشيحات من هيئة إذاعة نقّاد الفيلم: فيلم ، إخراج ، طاقم تمثيلي ، ممثل لجوني ديب ، ممثل شاب لإد ساندرس
( نبذة )
فيلم غنائي مأخوذ عن مسرحية إستعراضية شهيرة تحمل نفس الاسم وتدور أحداثه حول سويني تود (جوني ديب) الرجل الذي يحرم من زوجته وطفلته ويلقى في السجن ظلماً بسبب تهمة لفقها له قاضٍ فاسد (الان ريكمان). وبعد سنوات طوال من السجن والنفي، يعود سويني تود إلى موطنه لندن ليجد أن زوجته قد إنتحرت وإبنته أصبحت بين يدي القاضي الفاسد الذي ظلمه، فيفتتح سويني تود دكان حلاقة في مسكن تؤجره السيدة لافيت (هيلين بونام كارتر) التي تدير مطعماً ردبئاً للفطائر في أحد أحياء لندن الفقيرة. وبمساعدة السيدة لافيت يسعى سويني تود إلى الإنتقام ممن ظلموه وتخليص لندن من الطبقة الأرستقراتية الفاسدة.
جدير بالذكر أن مخرج ومنتج الفيلم تيم بيرتن واجه رفضاً من معظم شركات الإنتاج لتمويل الفيلم بحجة أنه لا يحتوي على أغاني راقصة الأمر الذي أعتبرته تلك الشركات لا يضمن النجاح للفيلم بصفته فيلم غنائي في المقام الأول مما أثار دهشة المخرج حيث أنه إعترف بأنه توقع الرفض ولكن ليس بسبب ذلك وإنما بسبب شدة وصراحة مشاهد العنف والدماء بالفيلم إلا أن إختياره فيما بعد لصديقه الممثل جوني ديب للقيام بدور البطولة هو ما ساء على هوى شركات الإنتاج فكان قرار الموافقة أخيراً بإنتاج الفيلم.
ملحوظة أخيرة وهي أن الفيلم يحتوي على عدد كبير من المشاهد الدموية التي تثيرة الإشمئزاز. فلا ينصح بالفيلم لذوي القلوب الضعيفة
إرسال تعليق